القصة الحوارية

أرنبة أنفه

أسدل الستار،تبادل طاقم المسرحية التهاني لنجاح العرض سوى ماهر الذي انتابته نوبة حزن،خاطبه أحدهم:
_ ما بك؟
_ أرسل لي شقيق زوجتي أنها تعرضت لحادث شنيع.
_ قريبك لا يمكن أن أثق في
كلامه ، هاقد حضر.
_ مارأيك في المقلب؟
_ ماذا قلت؟
_ رغبت في معرفة محبتك لأختي ليس إلا.
_ شباب أوسعوه ضربا.

السابق
شيطان مزيَّن بالريش
التالي
مَحَكّ

اترك تعليقاً