مستنداً على عمودٍ يكادُ ينهار ، لم أميّزهُ من بين الوجوهِ المُتربةِ المدمّاةِ بدايةً .. وحدها تلك الساعةُ ، التي أهديتُه إياها ذاتَ حبٍ ، كانتْ .. تدُقّ !!.

مستنداً على عمودٍ يكادُ ينهار ، لم أميّزهُ من بين الوجوهِ المُتربةِ المدمّاةِ بدايةً .. وحدها تلك الساعةُ ، التي أهديتُه إياها ذاتَ حبٍ ، كانتْ .. تدُقّ !!.