مسح آثار ماخلفته النيران،تاركاً وراءه أنقاض داره. حمل جردلاً مليئاً بالزهور، وعلى ناصية الشارع بدأ يغني للمارة، كعادته كل يوم: “يابدع الورد… يا جمال الورد..!”.


مسح آثار ماخلفته النيران،تاركاً وراءه أنقاض داره. حمل جردلاً مليئاً بالزهور، وعلى ناصية الشارع بدأ يغني للمارة، كعادته كل يوم: “يابدع الورد… يا جمال الورد..!”.