صار الضباب كثيفا جدا، تشابهت الطرق، تكاثرتْ في رأسي الأسئلة، حتى طفح الكيل، حين سَقطتُ مطرا، استراح الدعاء، عرفتُ بأني غيمة!.

صار الضباب كثيفا جدا، تشابهت الطرق، تكاثرتْ في رأسي الأسئلة، حتى طفح الكيل، حين سَقطتُ مطرا، استراح الدعاء، عرفتُ بأني غيمة!.