كلما إقتربت ناره من فتنتها .. عاد إلى مخدعه تئن مكامنه من صقيع كبريائها..لما تقمص يائسا دور البارد الذي لا يعترف بفتنة مهما كان دفؤها، آنس من لواحظها رشقات من حزن غابر و عاد إلى مخدعه معذب الفؤاد ، تئن مكامنه من نار متأججة لا تخمد أبدا.
كلما إقتربت ناره من فتنتها .. عاد إلى مخدعه تئن مكامنه من صقيع كبريائها..لما تقمص يائسا دور البارد الذي لا يعترف بفتنة مهما كان دفؤها، آنس من لواحظها رشقات من حزن غابر و عاد إلى مخدعه معذب الفؤاد ، تئن مكامنه من نار متأججة لا تخمد أبدا.