راعي المعبد الذي تمادى في تصنعه للخشوع ملّه الناس، جدد محاولته لكسب قلوبهم، أجلى وقاره الإخفاق، حين النهاية بدا أنفه شجرة سرو.
راعي المعبد الذي تمادى في تصنعه للخشوع ملّه الناس، جدد محاولته لكسب قلوبهم، أجلى وقاره الإخفاق، حين النهاية بدا أنفه شجرة سرو.