باسم النزاهة، كانت الأسماء واضحة، أرقام متقاربة، علقوه هو كذلك على حبل من أمل. اقترب موعد الكشف، وانفكت الأوهام التي كانت تراوده. للأسف حدثه السطر ما قبل الأخير:
– لقد قتلوا الحلم الذي كان يراودك.
تشبث من جديد بالسراب ورمى خلفه كيدهم وما كانوا يمكرون.
