دفعني الملل إلى النافذة لاستنشاق الهواء.. كان الشارع صامتا و مظلما ، و المنازل مضاءة بإغراء. لاحظت رجلا يطل هو الآخر من نافذته ، رفعت يدي لأحييه فرفعها هو أيضا. في لحظة استقمت فاستقام ، رأيت رجلا يقف خلفه يريد به شرا ، فأشرت له منبها ، فأشار لي في الوقت نفسه.
لما اخترقني الألم علمت القصة بالتدقيق
أديب وكاتب
لم تفتح النافذة.
القصة جميلة وفيها الكثير من الصور القابلة للكثير من التأويل.