القيت عذب الشعر للتو… تذكّرت وأنا أنتشي بتصفيقهم الحار؛ أني امتطيت جواداّ لا يشق له غبار… صدقوني أنا أعاني رُهاب الخيل، لكنّه الخيال قاتله الله، صنع من الجنادب أحصنة، لكن السيوف بقيت من خشب.
القيت عذب الشعر للتو… تذكّرت وأنا أنتشي بتصفيقهم الحار؛ أني امتطيت جواداّ لا يشق له غبار… صدقوني أنا أعاني رُهاب الخيل، لكنّه الخيال قاتله الله، صنع من الجنادب أحصنة، لكن السيوف بقيت من خشب.