القصة الوصفية

ظلي الذي لا يلحقني

أثقلني الوجود، حتى غدوت ظلا يبحث عن نفسه. كلما خلت أنني وصلت لمبتغاي، ابتعدت عن ذاتي أكثر… تلاطمت الأسئلة في خلدي، كأمواجٍ بلا ضفاف. لم أفهم هذا الركض المحموم… وكل الطرق تؤدي إلى العدم!.

السابق
بينما أفكر
التالي
أحتجاج

اترك تعليقاً