يلتقم ثدي أمه.. يضرب بكفه على صدرها بتواتر عجيب .. كأنه يعي ما أشاروا به إلينا ..بالقرع على الصحون والطناجر، وصفونا بالمجانين، حين تحققت الرؤية.. كان حجرنا أسفل الوادي، ما زالوا يفكرون بكيفية رفعه حتى الآن.

كاتب سوري
يلتقم ثدي أمه.. يضرب بكفه على صدرها بتواتر عجيب .. كأنه يعي ما أشاروا به إلينا ..بالقرع على الصحون والطناجر، وصفونا بالمجانين، حين تحققت الرؤية.. كان حجرنا أسفل الوادي، ما زالوا يفكرون بكيفية رفعه حتى الآن.
كاتب سوري