دلف الشاعر الكبير من باب قاعة العرض، صعد درج المنصة وهو يرزح لاهثا تحت ثقل، صيته وسمعته، عدل الحاضرون من جلستهم وكلهم آذان صاغية، عندما شرع في إلقاء درره، تململ الحاضرون في كراسيهم، ولم يتحرجوا من مد أرجلهم.
تعليق واحد
أضف تعليقا ←
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
جميل استلهامك من قصة أبي حنيفة مع السائل عن دم البعوضة ، اختيارك للعنوان صائب تماما