المَساحاتُ المهملةُ لحدائقِ عَقلي مَلأتْها القنابلُ ابانَ حربٍ ضروس مع ابناءِ جِلدتي. عندما قدِموا للصلح؛ فتحتُ لهم البابَ الخلفي!.

المَساحاتُ المهملةُ لحدائقِ عَقلي مَلأتْها القنابلُ ابانَ حربٍ ضروس مع ابناءِ جِلدتي. عندما قدِموا للصلح؛ فتحتُ لهم البابَ الخلفي!.