مغص المرارة يحيلني إلى دودة تتلوى في عيون الشفقة اللزجة، الأيادي تطرق باب الزنزانة بهلع؛ يطل صوت السجان متفكها : لن يمت .. الثائر يعيش بالمرارة
ما زالت الدودة تحاول اختراق الجدار من الألم.
مغص المرارة يحيلني إلى دودة تتلوى في عيون الشفقة اللزجة، الأيادي تطرق باب الزنزانة بهلع؛ يطل صوت السجان متفكها : لن يمت .. الثائر يعيش بالمرارة
ما زالت الدودة تحاول اختراق الجدار من الألم.