القصة الحواريةمأمن روزيت عفيف حدّاد11 مايو,2024 065لاجئة من وحشة الحياة، شارفت السور، لمحت عجوزاً خلفه: – ما بك يا ابنة السرى ترتعدين؟ – يلاحقوني – وأنا كذلك، عندما كنت حيّا.روزيت عفيف حدّاد