تماهِ
آلف عيشهم، كلما ظهرت زلّاتهم اِنتقدها..رموه بالخيانة، لم يرد خسارتهم؛ تقمص دور الأعمى.
خيانة
تدارس في أمرهم، وجدهم أكثر تطرفاً من ملهمهم، عندما وصفوا له طريق الجنة..تعلق بالحياة.
حشود
نام بعزلته، أتسخت ملابسه بأطراف (ام قرفة)، اذكمته رأس (ابن نويرة)، عندما سمع نحيب رضيع(عصماء)، آفاق من جاثومه..تيقن فوائد الغباء.
