القصة القصيرة جدا

موؤدة

حضنَت طفلتها ، مسحَت جبينها الناعم، قبلتَها بحنانِ إلهيٍّ ثم غفَت. أيقظَها مِن أجملِ حلُمٍ رأتهُ صوتٌ تسرَّبَ من شقوقِ الباب يهمسُ في أذنهِ:
– لا فائدة منها يا ولدي..عاقر.

السابق
صمود
التالي
قَيْد

اترك تعليقاً