لمّا أبت البنادق أن تنحني أمام انهمار الدم.. فاوضتنا أجناد العتمة على بلوغ أروقة النهار.. أذّعنا؛ تَعرّت ملامحنا؛ تكشّفت الأمكنة؛ قنصَ السوادُ ظَلالنا!.

لمّا أبت البنادق أن تنحني أمام انهمار الدم.. فاوضتنا أجناد العتمة على بلوغ أروقة النهار.. أذّعنا؛ تَعرّت ملامحنا؛ تكشّفت الأمكنة؛ قنصَ السوادُ ظَلالنا!.