القصة القصيرة جدا

نزف

تعودُني الذكري مشذبة ما بها من بهجة ، أُطالعُ قصاصات صورٍ ممزقة ، أضعها إلى جوار من قُضوا بالجريدة فتبدو كأنها هي ، فقط بسمات غابت إذ غشيتها الدماء.

السابق
الأسد والغزال
التالي
يد الحناء..

تعليق واحد

أضف تعليقا ←

اترك تعليقاً