يُحَيرُني ذاكَ القط الأبرش . . تارةً يتكوَّرُ فأراً، و أخرى بهيئةِ أفعى ، في المساء يَتَلَطَّفُني كي أسعفهُ مما يَلِجُ فمي . . مع كلِّ بزوغِ فجرٍ تَتَقَمَّصُ حنجُرَتُهُ غُثاءَ الحِملان
ُ
يُحَيرُني ذاكَ القط الأبرش . . تارةً يتكوَّرُ فأراً، و أخرى بهيئةِ أفعى ، في المساء يَتَلَطَّفُني كي أسعفهُ مما يَلِجُ فمي . . مع كلِّ بزوغِ فجرٍ تَتَقَمَّصُ حنجُرَتُهُ غُثاءَ الحِملان
ُ