على رصيف الكتابة أفرغ كلمته من شحنتها الدلالية، وشحنها بالبارود، وخلف اسم مستعار وقف منتصب القلم، يتحين الفرصة المواتية ليدرج كلمته ضمن سياق، ويسدد طلقاتها في وجه كلمات أزاحت عنها شعار التقعيد.
على رصيف الكتابة أفرغ كلمته من شحنتها الدلالية، وشحنها بالبارود، وخلف اسم مستعار وقف منتصب القلم، يتحين الفرصة المواتية ليدرج كلمته ضمن سياق، ويسدد طلقاتها في وجه كلمات أزاحت عنها شعار التقعيد.