مددت يدي مرة أخرى إلى الرف.. في آخر صفحة من البخلاء كتبت رسالة قصيرة للجاحظ:
” أشكرك لأني انتفعت بعلمك عدة مرات.. آخرها حين سأخرج بعد قليل للسوق لأبيع كتابك؛ حتى أوفر لابني علبة حليب”
مددت يدي مرة أخرى إلى الرف.. في آخر صفحة من البخلاء كتبت رسالة قصيرة للجاحظ:
” أشكرك لأني انتفعت بعلمك عدة مرات.. آخرها حين سأخرج بعد قليل للسوق لأبيع كتابك؛ حتى أوفر لابني علبة حليب”