القصة القصيرة جدا

أقدارٌ

كانت مترددة تتقدم خطوة وتتراجع خطوات. تقاذفتها أفكارها…شرفي، كرامتي، أم موت أولادي.؟ فتحت لها عجوز قائلة:
– لقد تأخرت، فقد عائلته بتفجير، فمرض وشل لسانه. أنا جارته. لقد كتب رقمك، هل أنت قريبته؟
اعْتَذَرَ بنظراته و في كتابته.. فقامت على رعايته، وعادت محملة بهمه وقوت أولادها.

السابق
إلهام
التالي
الحقد

اترك تعليقاً