ذاك الطفل ولد ضاحكا، عمّت الدهشة أهل الحي والجوار، يضحك من كل شيء، حتى عندما يتألم، وفي المآتم ومجامع الأتراح، يسألونه عن السبب، فيكتفي بضحكة طويلة ولا يجيب… ذات نكبة هائلة ألحوا عليه السؤال، ضحك طويلا وأجابهم بكل سرور.
حفظت القرآن كتبت الشعر العامودي منذ الصغر، درست الحقوق، أعتني بكتابة القصة القصيرة جدا، لي مخطوطات قيد الطباعة.