القصة القصيرة جدا

الطمع

حاورنى قرينى وبنات افكارى .. وابطال كتاباتى .. جلس ضميرى يراقب الموقف استعدادا للتدخل فى اى لحظة .. وماذا بعد .. صارحتهم اننى بلغت الثمانون ولم اعيش حياتى بعد .. فروا جميعا من امامى.

السابق
لغة الحيوان
التالي
النجم الجديد

اترك تعليقاً