القصة القصيرة جدا

تتابع

فتح جفنيه على عيش من الرغد، اصطحبه الوئام في الأيام، على ناصية الشباب اصطنع أحلاما، هناك، قريبا من المنى تبسم الحِمام في كبد الحياة.

السابق
عيد
التالي
تصريح

اترك تعليقاً