أوحت إلى صديقتها أن تلاحق زوجها وتستدرجه، لتنقل لها خبايا عالمه المادي وسر الثروة الغامض…. جنّدت الأخرى ألاعيبها المختلفة، وفي قبضة شباكها تهاوت كل صفحاته المتوارية… صدمتها حين أفشت لها عن خفايا تجارته الممنوعة ، غُشيَ عليها عندما رمتها بغمزة لؤم وأشارت إلى حملها قائلة: “وما زال مكتمل الفحولة!”.