القصة القصيرة جدا

تَميمة

أرسلَ لها: ” أماهُ: نصفي تحتَ الترابْ، بضعي في ساحةِ الوغى، و ما بقي مني ينتظرُ الوقتَ بين الأفواهِ الجائعةِ و الرغيفْ. “، لا تزالُ دموعُها تستجدي السنابلْ.

السابق
أحلام
التالي
زَنْدَقَة

اترك تعليقاً