تَرمّلتْ فِي أوج شبابها. ضَحَّتْ بكلِّ شَيْءِِ مِنْ اَجْلِ أنْ تُسْعِدَ أَبْناءَْهَا. كَبُرُوا. اِنْتظرَتْ أنْ يسْقُوها كأْسََا مِنْ معِينِِ. سَقُوها كُؤُوسَ ٱلْعَلْقَمِ.
تعليق واحد
أضف تعليقا ←
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
تَرمّلتْ فِي أوج شبابها. ضَحَّتْ بكلِّ شَيْءِِ مِنْ اَجْلِ أنْ تُسْعِدَ أَبْناءَْهَا. كَبُرُوا. اِنْتظرَتْ أنْ يسْقُوها كأْسََا مِنْ معِينِِ. سَقُوها كُؤُوسَ ٱلْعَلْقَمِ.
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
جزاء سنمار لا يزال ينسج مشاهده المرعبة والمؤلمة والحزينة عبر العصور وفي مشاهد تختلف فيها الشخوص والسيناريوهات، ولكن السقوط المميت كما كان أول مرة من أعلى القصر، هو الآن من أعلى المشاعر والخواطر والأحاسيس.