القصة القصيرة جدا

صامت

كالأخرس، لا يفقه من لغة اللسان غير إشارات واهنة تشير إلى نبض حياته و ما تيسر من المفاهيم.. مذ دب الحب في قلبه دبيبا قاتلا ،و سكنت فيه الفضيلة سكنا جميلا، نطقت حروفه ، ثم أضحت رسائلا ، يتناقلها العشاق و أهل الصلاح جيلا بعد جيل..

السابق
الوشــم
التالي
عصارة الفناء

اترك تعليقاً