عاش يتيما في بيته الصغير الذي ورثه عن والديه، كان مقطوعا من شجرة طيبة، شجرة التوت صديقته الوحيدة مع عصافيرها، كل يوم تحكي له قصص الجدة، فينام كالأطفال بلا حلم، وذات يوم أطلق الرصاص، لم يصب الذئب القابع وراء الشجرة كان اليتيم ضحية.
عاش يتيما في بيته الصغير الذي ورثه عن والديه، كان مقطوعا من شجرة طيبة، شجرة التوت صديقته الوحيدة مع عصافيرها، كل يوم تحكي له قصص الجدة، فينام كالأطفال بلا حلم، وذات يوم أطلق الرصاص، لم يصب الذئب القابع وراء الشجرة كان اليتيم ضحية.