من يد الكبير شدّ إصبع انتبه الزمان لكاهلهم الذي انحنى. صفحته البريئة تعلوها عينا البراءة تسيل من مقلتيه تساؤلات: بريئة، فترنو إليه تجاعيد الزمن في حيرة ؛لم يعد على وجهها سواكم براءة.
من يد الكبير شدّ إصبع انتبه الزمان لكاهلهم الذي انحنى. صفحته البريئة تعلوها عينا البراءة تسيل من مقلتيه تساؤلات: بريئة، فترنو إليه تجاعيد الزمن في حيرة ؛لم يعد على وجهها سواكم براءة.