القصة اللحظةغثيان فاطمة هاشم الآغا28 فبراير,2019 0272يحرقُها صقيعُه، يُسِرُّ في نفسه عقمَها. ينفصلان… يحتفلان بزفاف ابنه وابنتها.فاطمة هاشم الآغا