النتوء الذي تشبثتُ به، لم ينقذ قدميَّ المعلقتين، الغربان التي نهشت لحمي، ما زالت تحومُ حول ما تبقى منّي…ضممتُ صرختي…همتُ في الوديان الآمنة.
النتوء الذي تشبثتُ به، لم ينقذ قدميَّ المعلقتين، الغربان التي نهشت لحمي، ما زالت تحومُ حول ما تبقى منّي…ضممتُ صرختي…همتُ في الوديان الآمنة.