القصة القصيرة جداالتهاب طارق عثمان28 يوليو,2014 0343مغص المرارة يحيلني إلى دودة تتلوى في عيون الشفقة اللزجة، الأيادي تطرق باب الزنزانة بهلع؛ يطل صوت السجان متفكها : لن يمت .. الثائر يعيش بالمرارة ما زالت الدودة تحاول اختراق الجدار من الألم.طارق عثمان