ظلّت اللّبوة تدافع عن أشبالها، ليلةعصيبة. تصدّ عنهم فكوك الضباع الرّهيبة، عند الفجر، انسحبت العصابة، سقطت كنداكة!، وأسلمت روحها، التهم أشبالها جثّتها المهيبة!.
ظلّت اللّبوة تدافع عن أشبالها، ليلةعصيبة. تصدّ عنهم فكوك الضباع الرّهيبة، عند الفجر، انسحبت العصابة، سقطت كنداكة!، وأسلمت روحها، التهم أشبالها جثّتها المهيبة!.