القصة القصيرة جدا

لغة

كان يروي قصّتَه مستخدمًا ملامحَ وجهِه ويديه.. أبتسمُ لابتسامتِه، وأحزنُ لحزنِه إلى أنْ اِنتهتْ القصّة. لم أفهمْ الكثيرَ مِنْهَا غيرَ أنّي ردّدت: الحمدُ لله الّذي عافاني.. نظرَ إليّ مُعاتبًا وبدأَ يُتمتِم.

السابق
أشجار
التالي
الحارس في الغابة

اترك تعليقاً