القصة القصيرة جدالغة خالد الفرج1 نوفمبر,2015 0493كان يروي قصّتَه مستخدمًا ملامحَ وجهِه ويديه.. أبتسمُ لابتسامتِه، وأحزنُ لحزنِه إلى أنْ اِنتهتْ القصّة. لم أفهمْ الكثيرَ مِنْهَا غيرَ أنّي ردّدت: الحمدُ لله الّذي عافاني.. نظرَ إليّ مُعاتبًا وبدأَ يُتمتِم.خالد الفرج