تحررتُ حين سجنني القلم، عَشِقَني كأوديب. تسرَّب الخبر إلى الورقة، تَسلَّحَتْ بالحبر، وقَتَلَتْ كل من قرأ حروفي، مستعينةً بإليكترا.!
تحررتُ حين سجنني القلم، عَشِقَني كأوديب. تسرَّب الخبر إلى الورقة، تَسلَّحَتْ بالحبر، وقَتَلَتْ كل من قرأ حروفي، مستعينةً بإليكترا.!