في طريق العودة، نأى الراعي عن ألغام الذئاب ، ما عاد يخشى (الشتات)…اطمأن إلى جدع غض ليريح كاهله، أخذته سنة رتقت جزر أحلامه، أيقظه منها الثغاء القادم من النهر…وحده الحمار في الضفة الأخرى تهزأ أسنانه بجرس المرياع.
في طريق العودة، نأى الراعي عن ألغام الذئاب ، ما عاد يخشى (الشتات)…اطمأن إلى جدع غض ليريح كاهله، أخذته سنة رتقت جزر أحلامه، أيقظه منها الثغاء القادم من النهر…وحده الحمار في الضفة الأخرى تهزأ أسنانه بجرس المرياع.