في جنات النعيم شَرعت نوافذي لاستمتع بعطاء ربي اطل عليّ من بعيد نظر اليًّ متوجسا ثم ابتسم ..بادلته الابتسام سلم و لوح لي بوردة …تقدم خطوة ثم خطوات حتى طرق الباب …لما تمنعت ارتد خائبا ..عدت ابحث عنه وجدته ينتظرني… ناولته الثمرة ,وقبل أن..تعثرنا بصخور الأحلام.