عبرتُ الطّريقَ بتثاقلٍ، نافضاً عنّي أسئلةَ الطّلبة المبعثرَة، همسَ صبيان الحارةِ ”جاء الدّكتور المتعَب“، كان أحدُ الأولاد يتحدّثُ بفرحٍ غامر ”أنا لن أتعبَ منَ الوقوفِ في الجّامعة، فقد أخبرتني أمّي أنّ لي مقعداً سأجلسُ عليه، تركَهُ لي أبي الشّهيد“.
عبرتُ الطّريقَ بتثاقلٍ، نافضاً عنّي أسئلةَ الطّلبة المبعثرَة، همسَ صبيان الحارةِ ”جاء الدّكتور المتعَب“، كان أحدُ الأولاد يتحدّثُ بفرحٍ غامر ”أنا لن أتعبَ منَ الوقوفِ في الجّامعة، فقد أخبرتني أمّي أنّ لي مقعداً سأجلسُ عليه، تركَهُ لي أبي الشّهيد“.