على الصفوح الخضراء أنشد لحنه الشجي، إتخذ من ربوة مجلسا بمؤنسة البحر …والبدر يشع بضياءه راسما لوحة أغرته وصنعت له حُلما!… مع إشراقة يوم جديد ، تحول الأمل والحُلم إلى كابوس دُفنت فيه الورود!..
على الصفوح الخضراء أنشد لحنه الشجي، إتخذ من ربوة مجلسا بمؤنسة البحر …والبدر يشع بضياءه راسما لوحة أغرته وصنعت له حُلما!… مع إشراقة يوم جديد ، تحول الأمل والحُلم إلى كابوس دُفنت فيه الورود!..