العصافير التي أدمنت بستانَ جاري، تتأهبُ لموسم هجرتها… مشهد التوديع كان مثيرا للحزن؛ أعيُن دامعة.. حكة بمناخيرها الصغيرة.. ثقل في التحليق.
جاري (الخبيث)، يعلم أنها لن تتجاوزَ ضفة النهر … يسحب “جواله”، ويطلب الدعمَ.
العصافير التي أدمنت بستانَ جاري، تتأهبُ لموسم هجرتها… مشهد التوديع كان مثيرا للحزن؛ أعيُن دامعة.. حكة بمناخيرها الصغيرة.. ثقل في التحليق.
جاري (الخبيث)، يعلم أنها لن تتجاوزَ ضفة النهر … يسحب “جواله”، ويطلب الدعمَ.